مدام بوبوفا
(1879-1909), اتهمته رسم ضئيل على الدولة القائمة بالادارة من السم لقتل غير مرغوب
فيه زوجها. الروسية وبررت ذلك القتل موضحا الحاجة كونهم
متحررين من العيش فى خوف. ويقول انها لم يقتل امراة اخرى. اثناء محاكمتها
امام حشد من المحكمة تسعى الى حرق فى خطر بسبب شر الساحرة, بل ومنعت.
غزير الانتاج
اعتقال متهم قام عملها بقدر من التعاطف فى الرسوم الطفيفة اتهمته مدام
بوبوفا انما هو داعية تحرير المراة قبل ان يعترف به. من مواليد مدينة سامارا
الروسية كانت حتى الاسى مخاض عسير زوجات الفلاحين "الاسيرة" من انها
تطوعت وفظة الازواج رخيصة لعلاج القاتلة. لمدة ثلاثين عاما قبل القبض عليه الاساسي
فى اذار/مارس 2,1909, لاذت بالفرار تحت تصرف صغير قداس تقطنان انتشال قطع الغيار
التغيير وتنفيذ لها اللجان بسرعة.
مدام بوبوفا اعترف
"تحرير" 300 الزوجات فى حياتها المهنية. تفاخر رهن الاعتقال, من انها
"على عملهم الممتاز فى تحرير تعيس زوجات من الطغاة" كل
مذبوحين الازواج الذين امراة ارادت التخلص منهم . وهذا اتهام امراة مبلغ
اسمى (20 روبل) قبل اغتياله, وان تبقى بعد قتل الضحية (20 روبل). انها ستتخذ تعرفت
الى الرجل الذى قتل ثم وضع السم فى طعام او شراب.
بعد ان
امراة قتلت زوجها منذ اصبحت منكوبة الضمير بالذنب وجهت الشرطة اعترافه
الكامل , وسرب من رجال الشرطة على الفور الى منزل بوبوفا
امراة. بطريقة ما, تهمة السجين, وقبل ان الشرطة بدات من منزلها فى السجن
مطوقة من قبل حشد من عدة مئات من الاشخاص. وقد اغضب على وحشية المراة افعال
الغوغاء طالب تسليم الاسرى لهم ان يقوموا بحرق فى كفة الميزان. مع
الانتباه المسدسات الشرطة فى الحاوية حتى يصدر صوتا يدل على الجنود
الذين قد ارسلت, وصلت الغوغاء. ثم ان امراة فى السجن. بعد ان تم
نقلهم الى سجن امراة لم يبذل اى جهد لاخفاء حقيقة انها كانت الجملة الاولى
والقاتلة. اعلنت انها كانت محقة فى عملها, والاشخاص الوحيدون الذين قتلت
رجلا اعتدى زوجاتهم وان قتلهم قد انقذ المراة المزيد من البؤس.
الدفاع عن نفسها,
وقال مدام بوبوفا مختطفيها لم تسبب فى مقتل امراة. انقذ جنود القيصرى من الغوغاء
التى سعت الى حرق فى خطر, وانها لم يتب وهى واقفة امام رميا بالرصاص.
انها نفذت فى 17 اذار/مارس 1909, رميا بالرصاص.

